أين الخطأ؟
مَن يدري، قد يُفاجئنا الحوار بما لم نكن نتوقّعه أو ننتظره، فلمَ لا نمنحه فرصة ثم نحكم على الأعمال والنتائج، لا على النيّات والاستنتاجات، وما سبق، وما لم يحقِّق للبنانيّين سوى الأوهام. في مثل هذه الظروف التي يعيشها لبنان، ووسط هذه الجغرافيا الغارقة في بحور دمائها ودمارها، قد يكون مطلوباً من الجميع، ومن المعترضين والمتظاهرين… اقرأ المزيد