الأولوية لانتخاب رئيس للدولة
تتمثل المشكلة الراهنة في غياب رأس الدولة. فلا جمهورية من دون رئيس، ولا يمكن المؤسسات ان تمضي في تلبية المطالب الحياتية للناس من دون انتظام عملها، ولن تنتظم مع الشغور القائم، ولن تنتظم ايضاً مع الطبقة السياسية الحاكمة باستبداد والتي تختصر سياسيين ونقابيين وأكاديميين وناشطين واعلاميين، وكل قطاعات المجتمع. مجموعة من السياسيين تعطل متى اختلفت،… اقرأ المزيد