مخطئ من يعطّل صراع الأجيال أو يكابر عليه
يخطئ من لا يعي هذا البعد الاجتماعي والقيمي الأساسي الذي هو صراع الأجيال، وما هو حاصل في لبنان حالياً، اذا كان أزمة شاملة، أزمة شرعية وتمثيل وسيادة وهوية، فإنه، وفي هذه اللحظة المحتدمة بالذات صراع بين جيلين أيضاً. وصراع الأجيال في هذا المقام هو مفصل، المكابرة عليه والتعامل معه بفظاظة يمكنه أن يعرّض بالسلم الاجتماعي.… اقرأ المزيد