تعدّدت النفايات والسبب واحد
قد يكون السبب في امتناع علماء الاجتماع والباحثين عن تناول الظاهرة اللبنانية الحديثة، هو تجاوزها المتصوّر والمعروف من الظواهر الهجينة والمعتلّة. فلبنان، برغم وفرة المفكرين والمنظرين، لم يحظ بواحد من هؤلاء لينصرف إلى دراسة ظواهره المجتمعية باختلالاتها وانحرافاتها، على غرار ما فعله علي الوردي في العراق، وعلي شريعتي في ايران، ومالك بن نبي في المغرب… اقرأ المزيد