إلى أحضان الفوضى؟
كل شيء يتبدل ويتراجع ويضعف في لبنان إلا شعبية الزعماء، فلا يخطئن احد التقدير والحساب لهذه الجهة. وبصرف النظر عن مسألة الاحجام والأوزان والانتشار العمودي والأفقي لشوارع الزعامات والتيارات والأحزاب، قد يكون العامل الأكثر مدعاة للاهتمام في الاستجابة البديهية للشارع العوني، التي ما كان يجب التشكيك فيها في التقديرات الجادة، في تحركه الناشئ، انه لا… اقرأ المزيد