IMLebanon

أميركا وإيران واستخدام «داعش» حافزاً لمشاريع التقسيم

 في «الحرب على الإرهاب» عمدت الولايات المتحدة إلى تهميش حلفائها وأصدقائها من عرب ومسلمين، وغدا تنظيم «القاعدة» أهم عندها من أي دولة في المنطقة. لم تحترمه كـ «عدو» يقاتلها لكنها صدمت بجرأته وتحدّيه لها في ما تفتخر به من رموز نظامها، ولعلها ممتنّة له، إذ أتاح لها استخدامه ذريعة لتغليظ تدخلاتها وإفراغ سياساتها من أي… اقرأ المزيد

لماذا سُلّمت تل أبيض إلى حلفاء الأسد؟

أجمعت التحليلات والآراء على أن «داعش» تلقى «ضربة كبيرة» بخسارته مدينة تل ابيض عند الحدود مع تركيا، والتي قيل انها كانت تشكل طريق إمداد حيوية له بالمقاتلين والسلاح، وإن «وحدات حماية الشعب» الكردية حققت «انجازاً ضخماً» وأثبتت انها حليف للأميركيين في «محاربة الإرهاب» يعتمد عليه. لكن المحللين والمعلقين تناسوا حقائق واضحة تثير تساؤلات عديدة حول… اقرأ المزيد

الهرمل – القُصير… خطّ جديد لتهريب السيارات المسروقة إلى سوريا

ينشط عمل العصابات عند اندلاع الحروب الكبيرة، إذ تنتظر هذه اللحظة لتفعّل عملها مستفيدةً من إضطراب حبل الأمن وتسيّب الحدود، لكنّ بعض المعارك يُؤثّر أحياناً على خطوط التهريب كما حصل مع عصابات سرقة السيارات في بريتال والجوار، ما دفعها إلى البحث عن بديل، فوَجدته، لذلك تسلّط «الجمهورية» الضوء على خطّ التهريب الجديد والتاجر «الملك» الذي… اقرأ المزيد

هل يدري المستمرّون في التعطيل إلى أين يذهبون بلبنان وخدمة لمَن؟

هل يدري المستمرون في مقاطعة جلسات انتخاب رئيس للجمهورية، ولا سيما منهم المسيحيون، ماذا يفعلون والى أين يذهبون بلبنان؟ يقول نائب ووزير سابق مخضرم من الطائفة السنيّة إنه يحمّل النواب المسيحيين المقاطعين مسؤولية تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية لأنهم يحققون من حيث يدرون او لا يدرون أهداف من يعملون لتعطيل عمل كل المؤسسات في الدولة، حتى… اقرأ المزيد

الأسد ومواصلة العزف على وتر حماية الأقليات

      منذ أن انطلقت الثورة السورية قبل أربعة أعوام وثلاثة أشهر، يحصر بشار الأسد ألاعيبه، الموجهة أساساً لابتزاز المجتمع الدولي، تحت عنوانين اثنين لا ثالث لهما. فالمناهضون له هم مجرد إرهابيين وليسوا ثواراً، وحماية الأقليات حكر عليه خصوصاً أن الأقليات بتنوعها هي من أبرز مصادر الغنى الفكري والثقافي وحتى الاقتصادي الذي تتميز به… اقرأ المزيد

N-D de l’Étoile

  On peut croire aux miracles ou pas. On peut être croyant ou athée, pratiquant ou pas. Mais on ne saurait nier que par temps de crise ou même de détresse, ce n’est plus à la clémence des rois que les humains en appellent mais à celle du Créateur, du Ciel, de l’Être suprême, du… اقرأ المزيد