IMLebanon

القوات الإيرانية ـ العراقية تتدفق لاحتلال سوريا

   عندما اجتاحت اليابان «ممتلكات» أميركا ووجودها في شرق آسيا وجنوبها، خلال الحرب العالمية الثانية، أمر الجنرال دوغلاس ماك آرثر الأميركيين المنسحبين بكتابة عبارة «سنعود» في كل مكان يغادرونه، حتى على علب الكبريت الفارغة، وذلك من قبيل الحرب النفسية. وعندما عادت أميركا بقوة إلى المنطقة المذكورة، وضعتها تحت مظلتها إلى الآن. وكان على الرئيس هاري… اقرأ المزيد

هل تدعو بكركي جميع الاحزاب المسيحية للانضمام الى «اعلان النوايا»؟

«الدور الكبير الذي يمكن أن تؤدّيه بكركي لا يقتصر فقط على توحيد المسيحيين، بل يشمل أيضاً توحيد اللبنانيين ككلّ، وهذا الدور ليس بجديد بل لعبه الصرح البطريركي على مرّ التاريخ، والنماذج على ذلك كثيرة»، هذا ما أكّده مصدر كنسي بارز لدى سؤاله عن الدور الذي يمكن أن يلعبه البطريرك مار بشارة بطرس الراعي في الوقت… اقرأ المزيد

النصرة» تصفّي المستحقات المالية لمقاتليها

يجمع الخبراء العسكريون على ان ما يحصل في جرود عرسال، يشكل المرحلة الثانية من الحرب التي اطلقتها القيادة السورية بالتعاون مع حزب الله لتطهير الحدود اللبنانية – السورية، واقفالها بالكامل، وتحقيق عملية الفصل بين الجماعات الموجودة في الزبداني جنوباً وتلك الموجودة في جرود عرسال ورأس بعلبك شمالا، في استراتيجية تأمين العاصمة دمشق من ناحية خاصرتها… اقرأ المزيد

«الديار» تكشف عن ورقة عمل مُشتركة للبطاركة في دمشق : تثبيت المسيحيين في أرضهم وفق رؤية استراتيجيّة

افسح مجال التفهم لزيارة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشار بطرس الراعي الى دمشق المجال امامه كي يعمل بصورة لا يطالها التشويش من الخلف اللبناني ان كان على سبيل الجهل والنكاية، اما الزيارة قد تمت حسب اساس هدفها بانها زيارة راعوية كنسية فقط وهي بالفعل برهنت ان سيد بكركي عنيد على خلفية جمعه لخرافه ولو طاولته… اقرأ المزيد

بعد الطائف اصبح المسيحيون درجة ثانية

ناضلنا العمر كله كي يكون لبنان مجتمعاً مدنياً ومجتمع مواطنة والولاء للوطن وليس الولاء للطائفة وليس الولاء للمذهب وليس الولاء للإقطاعية الطائفية، لكن العمر مرّ ومرت سنواته ولم نستطع ان نغير شيئاً لان مرض الطائفية والمذهبية مثل الفطر ينتشر واصبح عائقاً في وجه تقدم لبنان عبر الاقطاعية المذهبية التي سيطرت على الدولة اللبنانية. جاء اتفاق… اقرأ المزيد

بكركي في القمة المسيحية

«ضرورة المواظبة على أطيب العلاقات مع المسلمين الذين نعيش وإياهم في هذه الأرض ونتقاسم وإياهم ويلات العنف والإرهاب الناتجين عن الفكر التكفيري و(عن) الحروب التي تؤججها مصالح الكبار. فشركاؤنا (المسلمون) هؤلاء يشعرون بوجعنا ويتألمون لآلامنا (…)». هذه فقرة من البيان الختامي الذي صدر عن القمة الروحية المسيحية التي عقدت في دمشق بدعوة من بطريرك أنطاكية… اقرأ المزيد