10 أعوام… ولم يُعثَر على الصندوق الأَسوَد!
شاءَ القدَر، على الأرجح، أن يزول أحد رموز الوصاية السورية على لبنان تزامُناً مع الذكرى العاشرة لزوالِها. ذهبَ رستم غزالي، وقبْلَه «رَساتِمُ» كثيرون. لكنّ أحداً لم يَعثُر بعدُ على الصندوق الأسوَد الذي يتضمَّن كلَّ الوقائع، ويحَدِّد جميعَ المسؤولين والمسؤوليّات! لم تكن السنوات العشر، بلا وصاية سوريّة مباشَرة، أفضل بكثير من الثلاثين المباشَرة التي سبَقتها. وكان… اقرأ المزيد