.. وما زال الحوار مستمراً!
كأنما مناطق عديدة في العالم وصولاً إلى عندنا مشغولة على قدم وساق وأكثر بالحوارات بين بعضها. فالمسائل متراكمة. والقضايا تصبح «مجهولة» أحياناً، والأبواب مغلقة بلا مفاتيح. لكن هناك تساؤل مُحيّر فعلاً، لا يسعى إلى جواب، بقدر ما يَستحضر «غرابة» تستحضر بدورها العبث، واللامعقول… واللامقول، واللامهموس. ومع هذا ومن باب الفضول (لا المفاضلة) ومن باب «الدهشة»… اقرأ المزيد