حوار… لكن وفقَ وصفات ومعايير «أولياء الأمر» وعــلى قاعدة الضرورة
يسجّل العدّاد الرقم 4. إنّها الجولة الرابعة من الحوار بين «المستقبل» و«حزب الله»، و«عقبال الأربعين!»، لكنّ المشهد بدأ يفتقر إلى الحيويّة، تسكنُه الرتابة، ويحاصره الضجَر، ولولا النبرة العالية التي تعمَّدَها وزير العدل أشرف ريفي في ردّه على نائب الأمين العام الشيخ نعيم قاسم منتقداً معادلة الجيش والشعب والمقاومة، لأمكنَ القول إنّ ما يجري بين الطرَفين… اقرأ المزيد