الحوار حاجةٌ للطرفَيْن فلماذا المكابرة؟
الحوار حاجةٌ الطرفَيْن، فإذا لم يكن كذلك فإنه سيتعثَّر من أول الطريق ومن أول خطوة. الحوار لا يمكن أن يكون حاجةً لطرف وترفاً لطرف آخر، ولنكن أكثر صراحة: مَن يعتبر نفسه أنَّه بغنى عن الحوار فلماذا يدخل فيه؟ ولماذا يجلس إلى طاولته؟ فليستمر في العراقيل وليستمر في اعتبار أنَّ القطيعة والمقاطعة توصِل إلى ما يمكن… اقرأ المزيد