IMLebanon

عقبتان تعترضان التفاهم الأميركي ـ الإيراني

يقول سياسي بارز إن الأحداث الجارية وتطوراتها المتلاحقة في المنطقة إذا لم تنتهِ بتفاهم أميركي ـ إيراني، سيكون صعباً إنجاز تسوية للأزمات الإقليمية الماثلة، ومنها الأزمة اللبنانية في المدى القريب. ويرى هذا السياسي، أنه لا يمكن البحث في موعد لإنجاز الإستحقاق الرئاسي، قبل تلمّس طبيعة ذلك التفاهم الأميركي ـ الإيراني. ويعتقد أن أمرين يعوقان هذا… اقرأ المزيد

ديبلوماسي أميركي: جيشنا و«الحلف الدولي» ليسا للإيجار

يرصد زوّار واشنطن ردّات الفعل الأميركية على الدعوات التي أُطلقت للتدخل في المنطقة منذ أن وضعت «داعش» يدَها على الموصل ومحيطها، من أجل لَجمها ووقف مجازرها بحقّ المسيحيّين والأيزيديّين قبل التوسع في سوريا. فقرأوا ردوداً أميركيّة باردة قادَت الى إستغراب الإسراع في تشكيل الحلف الدولي وبدء عملياته. فما الذي يقوله الأميركيون؟ تلمَّس زوّار واشنطن في… اقرأ المزيد

جنبلاط سيزور معراب… إذا قبل جعجع

أقفلت معراب (مقر رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع) أبوابها في وجه المرشح الرئاسي لجبهة النضال الوطني النائب هنري حلو. سبق أن اتصل الأخير بقيادة القوات بغية تحديد موعد للقاء جعجع، إلا أنه رفض استقباله. الاتصال الأول كان بعد وفاة والد جعجع، فكانت حجة الرفض أن «الحكيم في حداد». كرر حلو المحاولة، بعد ذلك، فأتى… اقرأ المزيد

أخطر أيام الأسد

نعم هي أخطر أيام بشار الأسد، والأكيد أن مجرم دمشق لن يخرج هذه المرة من الأزمة بمثل الفرص التي كان سيخرج بها منذ اندلاع الثورة، والحسابات الآن ليس فيما سيخسره، أو يكسبه، بل فيما قد يخسره حلفاؤه الروس، والإيرانيون تحديدا. ارتباك الأسد، وكذبه، لحظة الإعلان عن بدء انطلاق ضربات التحالف الدولي – العربي الجوية في… اقرأ المزيد

… حيال هذه الحرب

لا يخطئ الذين يفترضون أنّ الحرب الراهنة في العراق وسوريّة تهدّد بإلحاق القضيّة السوريّة بـ «الحرب على الإرهاب»، إن لم تكن قد ألحقتها أصلاً. فبين الولايات المتّحدة و «داعش» وأخواتها لا مكان للشعوب والبلدان. بيد أنّ الإلحاق هذا جاء تالياً على إلحاقين متوازيين سبقاه وتأدّى عنهما ربط الثورة السوريّة بالحرب الأهليّة، وكذلك ربط الحرب الأهليّة بالصراع… اقرأ المزيد

وليد المعلم و»العدوان الخارجي»!

  ربما؛ الڤيتو الروسي والصيني هما اللذان يتركان بشار الجعفري ممثلاً لنظام الأسد في الأمم والمتحدة وهما أيضاً اللذان أوقفا وليد المعلّم بالأمس ليتلو خطاباً «مملاً» على عادة ديبلوماسية «البطء الشديد»، وأن يُحاضر من على منبر العالم متبجّحاً أنّ: «السوريون اختاروا رئيسهم «بانتخابات حرة ونزيهة»، ولولا هذا الڤيتو لاتخذ قرار تعليق عضويّة نظام بشّار الأسد… اقرأ المزيد