ما لدى صدام وآل الأسد ليس لدى إيران والمالكي و«حزب الله»
يأخذ الممانعون المُرهفون «على خاطرهم»، لأنّ أخصامهم لا يشاطرونهم الرؤية ولا الموقف حيال ما يحصل في العراق وسوريا، وخصوصاً تنامي نفوذ «داعش» في البلدين والهزيمة الواسعة التي منيت بها قوات حكومة نوري المالكي. فبما أنّ الخطر الذي يمثّله «الإرهاب التكفيري» يشمل الجميع، أو بالأحرى يشمل أكثر الناس، أي المعتدلين والمتطرّفين دينياً من جهة الأقليات،… اقرأ المزيد