… وكيف لا يترحّمون؟
لم يعد مفاجئاً ولا حتى “محرماً” ان تسمع من يترحم على المارونية السياسية وزمنها وعهودها على رغم ان بعض المترحمين كان ممن ساهموا في أوسع عملية محاكمة فكرية لجلد هذه المارونية وتحميلها ما يصح وما لا يصح في آن معا. أقله، يعترف هؤلاء بمرارة متأخرة، ان المارونية السياسية التي ظلمت ايما ظلم في التسمية الخبيثة… اقرأ المزيد