IMLebanon

«كورونا» والجهل

  حان وقت الجد! انشغل العالم أجمع بفيروس كوفيد-19 منذ ما يزيد عن السنة، فكان الناس رهائن الجهل عموماً. جهل ماهية هذا الفيروس الذي ضرب البشرية. جهلٌ شارك فيه العلماءُ عامّةَ الشعب، بالرغم من الزخم العلمي الملحوظ الذي بُذِل في غير مختبر من أجل تطويقه، إن باللقاح الفاعل أو بالدواء الناجع. وحتى الآن ليس ثمّة… اقرأ المزيد

هل يوظَف اغتيال لقمان سليم تزخيماً لدينامية الحلول أم كبحاً لها؟

  سقط في الزمان والمكان الملتبسين وضحية محطات الصدف والتقاطعات   سقط لقمان سليم في الزمان والمكان الملتبسين إلتباس الغمّ اللبناني، في مساحة من الفراغ السياسي والأمني، في جغرافية نفوذ تطفح بالدلالة، في وسط ديمغرافي ربما أريد لإختياره أن يغذّي شبهة «كاد المريب أن يقول خذوني».   قُتل الرجل في مرحلة فراغ محلي وإنتقال إقليمي،… اقرأ المزيد

افيوني لـ «اللواء» : نحتاج إلى سيولة من الخارج ولا بد من برنامج حماية اجتماعية ودعم للمعوزين

  أكثر من مشكلة يتخبط بها اللبنانيون إلا أن أكثرها مرارة هي التي تتصل بواقعه المعيشي وفي كل يوم يشعر المواطن  بأن الأفق مسدود للحل وهذا ما ينطبق في السياسة والاقتصاد ،اما السؤال الذي يتكرر طرحه فهو ذلك الذي يتصل بالتطور المقبل على جميع الأصعدة وبالطبع تبقى الهواجس مشروعة إلى حين تحقيق العكس.   للأضاءة… اقرأ المزيد

علّوش لـ «اللواء»: جريمة سليم صعّبت التسوية مع «حزب الله»

  «جولة الحريري لتأمين مظلة إقليمية ولوبي عربي للبنان»   لعل موقف «تيار المستقبل» حيال جريمة اغتيال الناشط لقمان سليم كان الابرز بين الافرقاء السياسيين لناحية توجهه نحو «حزب الله» ولو تمثل الأمر باتهام «سياسي» حينا وبالتلميح حينا آخر.   والحال أن الرئيس سعد الحريري في خطابه حيال الحزب يبرع في مسك العصا من المنتصف.… اقرأ المزيد

من روسيا القيصرية إلى روسيا الإتحادية.. هل يعود الإهتمام الروسي ببيروت؟

  تاريخ السادس والعشرين من كانون الثاني عام 1991، شكّل حدثاً عالمياً بارزاً في تاريخ السياسة الدولية، تمثل بإنهيار الإتحاد السوفياتي، وعودة موسكو في إطلالة جديدة تحت مسمّى دولة روسيا الإتحادية، وحمل العام 2015 معه عودة الروس الى منطقة الشرق الأوسط عبر التدخّل في الحرب السورية، في محاولة لكسر الإستقطاب الأحادي المتمثل بالولايات المتحدة الأميركية.… اقرأ المزيد

مشاريع خارج العصر وتفكير”خارج الصندوق”

  كان مونتسكيو يقول: “إنّ طغيان أمير من الأوليغارشية ليس أكثر خطورة من لامبالاة مواطن في ديموقراطية”. وأقل ما أمامنا وحولنا في لبنان هو مواجهة الخطرين معاً. خطر الطغيان المافيوي على كل شيء، ولامبالاة الأمراء بالإنهيار ومعاناة الضحايا من سياساتهم وصراعاتهم التافهة ما دامت مصالحهم مؤمنة. وخطر لامبالاة المواطنين في بقايا ديموقراطية حيال السطو على… اقرأ المزيد