IMLebanon

تصريف الأعمال مهمة الحكومة أم الوزراء؟

  ينطلق كل نقاش حول تصريف الأعمال عندنا من منطلقين سياسيين لا دستوريين، فيما لا يجيبنا أهل الدستور بالمنطق والمقارنة والنص حول مفهوم تصريف الأعمال الّا بالسياسة. والمنطلقان هما، دور حكومة تصريف الأعمال في حال الأزمات الكبرى، والأعراف التي رافقت الممارسة السياسية في مرحلتي ما قبل اتفاق الطائف وما بعده، وما تغيّر بينهما من توزيع… اقرأ المزيد

خبير دولي لـ”الجمهورية”: اقتراح مجلسٍ للنقد ليس الحل

  إعتبر كبير الاقتصاديين في معهد التمويل الدولي غربيس إيراديان في حديث لـ»الجمهورية»، انّ اقتراح اعتماد مجلس النقد المتداول به حالياً، ليس حلّا مثالياً وشاملاً للأزمة التي يعاني منها لبنان، لأنّ أي نظام سعر صرف قد يتمّ اعتماده في غياب الاصلاحات، لن يجدي نفعاً. داعياً اللجان النيابية الى عدم إهدار المزيد من الوقت في البحث… اقرأ المزيد

أين أصبح قانون الدواء وماذا يتضمّن؟

  عبدالله لـ”نداء الوطن”: القطاع الدوائي ينظّم على المستوى الإستراتيجي   بينما لا تزال خطط الترشيد والدعم غير واضحة المعالم والرؤية والإتّجاه الذي ستسلكه، وبينما تعاني البلاد على المستوى الصحّي في مواجهة تفشّي جائحة “كورونا”، وفي حين أنّ هناك أسئلة وعلامات إستفهام عدّة حول الكثير من الملفّات، لا بد من السؤال عن مصير إقتراح قانون… اقرأ المزيد

حين تتكرّس عناوين الفيدراليّة من دون مقوّمات

    حملات الهجاء والقصف الكلامي بين القوى الحزبية مفتوحة على ألف احتمال، رغم انتشار وباء كورونا واشتداد الأزمة المالية. تعكس هذه الحملات وجهاً من وجوه المطالبة بالفيدرالية، لكن من دون مقوّمات عمليّة   الانفصام اللبناني الاجتماعي والسياسي، ظهر في الأيام الأخيرة، في شكل أكثر حدّة، في التفاصيل اليومية، بين الحداد على ضحايا انفجار المرفأ… اقرأ المزيد

فشل مواجهة «السلاح الدقيق» لحزب الله: تعذّر خيارات «إسرائيل»

    منذ عام 2016، بدأ العدوّ الإسرائيلي الحديث علناً عن سعيه إلى مواجهة مشروع «الصواريخ الدقيقة» لدى حزب الله. تل أبيب وضعت نصب عينيها منع الحزب من امتلاك صواريخ دقيقة، سواء عبر نقلها إلى لبنان، أو عبر تصنيعها فيه، أو تحويل مخزونه من الصواريخ غير الدقيقة إلى صواريخ دقيقة. المسعى الإسرائيي فشل. فهل من… اقرأ المزيد

إفلاس مائي… أيضاً

  على خطى الإفلاس الاقتصادي والمالي، يسير لبنان، بخطى ثابتة، نحو «الإفلاس المائي»، في ظل تراجع المتساقطات، وانخفاض حجم المياه المتاحة، وسوء الإدارة والتلوث اللذين يقلّصان حجم المياه القابلة للاستخدام   بحلول 2030، سيبلغ معدّل العجز المائي في لبنان نحو 920 مليون متر مكعب. هذا العجز سيؤدي ببلد لطالما تغنّى بـ«غناه» بالمياه إلى «إفلاس مائي»،… اقرأ المزيد