IMLebanon

أصعب 70 يوماً… لبنان ينتظر “جهنماً” أميركياً؟

  يوم قرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب التخلّص من قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني الذي كان صاحب النفوذ الأكبر في المنطقة ظن الجميع أن مثل هكذا قرار سيشعل حرباً وأن ترامب لن يجرؤ على ذلك. لكن في المقياس الأميركي، فإن سليماني تجاوز كل الخطوط الحمراء وبات من الواجب التخلص منه، فحصلت الضربة الأميركية في… اقرأ المزيد

مفاوضات الترسيم: خط العدوّ إلى ما بعد صيدا… ولبنان يردّ بما بعد حيفا!

  لا يستقيم أيّ حديث عن المسار الذي ستسلكه المفاوضات غير المباشرة بين لبنان والعدو الإسرائيلي، قبل حسم مسألة نقطة انطلاق التفاوض لتحديد ماذا يملك لبنان. وبذلك فإن ملف الترسيم مهدّد برفض الوفد الإسرائيلي المفاوض، في الناقورة، ما حمله الجانب اللبناني في الجلستين الأخيرتين، وتسبّب بغضب دفع بالعدو الى التلويح بخيارات لا قانونية وغير قابلة… اقرأ المزيد

الأزمة الاقتصاديّة والمفاوضات البحريّة: رافعتا «النفوذ الإسرائيلي» في لبنان

    تصاحب الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة مع العدوّ على ترسيم الحدود البحرية جنوباً، حالة لا يقين مرتبطة بنتيجة الجولة الحالية التي تعقد جلساتها اليوم في الناقورة، وكذلك بمسار المفاوضات نفسها، بعدما شهدت الجلسة الثالثة وما ورد من تل أبيب في أعقابها من تصاريح وتسريبات، محاولة مسبقة لوضع شروط وموانع على الوفد اللبناني،… اقرأ المزيد

لبنان يعود الى دمشق.. ماذا عن النازحين؟

  يحضر لبنان الرسمي اليوم في دمشق للمشاركة في مؤتمر مخصّص لعودة النازحين برعاية روسيا، ممثلاً بوزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال رمزي مشرفية. كذلك يلقي وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال شربل وهبه كلمةً عن بُعد، أسوةً بباقي وزراء خارجية الدول المشاركة في المؤتمر. لكن أبرز الدول الغربية والعربية التي بإمكانها تمويل… اقرأ المزيد

“حزب الله”: شكراً ترامب!

  كيف سيكون انعكاس العقوبات الاميركية في حق النائب جبران باسيل على العلاقة بين «التيار الوطني الحر» و«حزب الله»؟ وهل ما فرّقته بعض الملفات يمكن أن يجمعه دونالد ترامب؟ من المتوقع ان يجدّد الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله في خطابه مساء اليوم، الدعم والمؤازرة لرئيس «التيار الحر» جبران باسيل في مواجهة العقوبات الأميركية،… اقرأ المزيد

مفاوضات الناقورة مسموح بتفجيرها؟

  «مِن أوَّل دْخولها» وصلت مفاوضات الناقورة إلى سنّ اليأس. فالوفدان اللبناني والإسرائيلي جاءا للتفاوض على بقعة الـ865 كيلومتراً مربعاً، ولكن سرعان ما ظهرت خرائطهما «الطموحة» خارجها. وثمة مَن يقول: في جلسة اليوم، إذا لم يحمل الوسيط الأميركي طروحات تسووية يقبلها الطرفان، فالمفاوضات قد تنفجر وتتعطّل. لكن آخرين يجزمون: «اطْمئِنّوا. الفشل ممنوع، أياً كانت العراقيل».… اقرأ المزيد