الرئيس إيمانويل ماكرون خسر العرب ولم يربح الفرنسيين
كانت جريمة قطع رأس أستاذ تاريخ في باريس، مختلفة عن سابقاتها كونها بدأت على التراب الفرنسي بفتوى تحريضية. فقد أقدم لاجئ روسي من أصل شيشاني يدعى عبدالله انزوروف على قطع رأس مدرّس التاريخ والجغرافيا. قطع رأس المدرّس سامويل باتي (27 عاماً) قرب المعهد جاء نتيجة فتوى كانت صدرت بحق أستاذ التاريخ الذي… اقرأ المزيد