IMLebanon

إلى المجهول!؟

  ماذا يريد رئيس الجمهورية من هذا التصعيد؟ هل يريد رفع مستوى المواجهة مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي الذي أثبتت الأحداث الأخيرة، وقبلها الانتخابات النيابية زعامته الدرزية المطلقة لتحويل الأزمة الناشبة عن حادثة قبرشمون – البساتين من أزمة درزية – درزية الى أزمة درزية – مسيحية هي نفسها التي أطلقت الحرب الأهلية في لبنان والتي… اقرأ المزيد

اتهامات عون لـ «الإشتراكي» تؤشِّر إلى استمرار الشلل الحكومي

  تجاوزت المسألة بشكل واضح قضية حادثة الجبل مع كل تداعياتها، وأصبحت صراعاً مكشوفاً على الصلاحيات، بشكل يهدد التوازنات السياسية والطائفية القائمة، بعدما بدا أن الأمور سائرة في اتجاه المزيد من التعقيد والتصعيد في آن، مع توجيه رئيس الجمهورية ميشال عون الإتهام مباشرة إلى «الحزب التقدمي الاشتراكي» بنصب مكمن لصهره الوزير جبران باسيل في بلدة… اقرأ المزيد

استفزازات «العهد» وتفكُّك «الطائف»: السنّة على مفترق التحوُّلات!

  منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري عام ٢٠٠٥ تتعرّض الطائفة السنّية لضربات متتالية نالت من دورها في الحياة السياسية، في ظلّ التعرّض الدائم لصلاحيات رئاسة مجلس الوزراء ومحاولة تطويق رئيس الحكومة والتعامل معه على انّه «باش كاتب»، والسعي الى تعديل اتفاق «الطائف» بالممارسة.   وقد شهدت السنوات الثلاث من العهد «القوي» محاولات عديدة لتطويق وتطويع… اقرأ المزيد

إسقاط الطائف: هل هناك متّسع من الوقت

  لا تُقرأ رسالة رئيس الجمهورية الى المجلس النيابي، التي ورد فيها حرفياً: «يقتضي تفسير المادة 95 من الدستور معطوفة على الفقرة «ي» من مقدّمته، وفقاً لقواعد التفسير الدستوري، وذلك حفاظاً على ميثاقنا ووفاقنا الوطني وعيشنا المشترك، وهي مرتكزات كيانية لوجود لبنان وتسمو فوق كل إعتبار»، إلا كردّ تصعيدي على توقيع قانون الموازنة تطبيقاً للمادة… اقرأ المزيد

إيران تفضح كذبة أصحابها!

  القلق في طهران فضح خدعة جديدة، وأماط اللثام عن دور سلبي للوكالة الدولية للطاقة الذرية. مسؤول الملف في إيران كشف عن مخالفة فادحة، وكانت الوكالة تسعى إلى تغطيتها طوال الفترة الماضية، لانتشال الاتفاق النووي المطمور.     عيوب الاتفاق مع شبهة إبرامه تتعرى بأفعال النظام الإيراني، فيما الوكالة الدولية ومن خلفها يبذلون قصارى جهدهم،… اقرأ المزيد

هكذا تمّت تصفية بلال العرقوب «عبسي» عين الحلوة

    تشعّبت أزمة الملف الفلسطيني في لبنان، وامتدت لتتخذ شكلاً عنفياً بإقدام احد العناصر على اغتيال حسن علاءالدين الملقب بـ«الخميني» في مخيم عين الحلوة. هذا الاغتيال لم يكن خارج التوقع في ظلّ المعادلة المسيطرة على المخيم الذي «زُرع» بالعناصر الجهادية التي تعمل وفق نظرية العنف بالإيجار لتحقيق اهداف تصبّ جميعُها في خانة إضعاف سلطة… اقرأ المزيد