IMLebanon

وزارة العمل «ترقّع» نظام الاستعباد!

    بدل أن تلغي نظام الكفالة الذي يستعبد آلاف العمال، قرّرت وزارة العمل إصلاحه! لكنها، حارت ودارت في كيفية الإصلاح، فلم تجد أمامها سوى صياغة عقد عمل موحّد يتضمن حقوق طرفَي المعادلة وواجباتهما، بدل تعديل قانون العمل الذي يستثني في مادته السابعة «الخدم في منازل الأفراد» من تحصيل صفة الأجراء. هكذا، «نطّت» الوزارة فوق… اقرأ المزيد

تعرفة السرفيس إلى ارتفاع وتتراوح بين 3000 و5000 ليرة

  لم تحدّد بعد وزارة الأشغال العامة والنقل التعرفة الجديدة لـ”السرفيس” التي ستعتمدها. لكنّ الأكيد أنّ التعرفة سترتفع وربما ستتجاوز الـ 3000 ليرة. وفيما يرفض المدير العام للنقل البري والبحري عبد الحفيظ القيسي ورئيس اتحاد نقابات النقل البري بسام طليس تحديد التعرفة المحتملة، قبل الإثنين المقبل، موعد الانتهاء من دراسة التعرفة التي تعدها الوزارة، وفيما… اقرأ المزيد

أزمة “وفرة إنتاج البطاطا” تضرب لبنان: أطنان معرّضة للتلف

  حين يتجه الساسة، بمختلف انتماءاتهم الحزبية، إلى تشجيع الصناعة والزراعة بهدف التحول من اقتصاد ريعي إلى اقتصاد منتج… أكثر من نصف محصول البطاطا هذه السنة مرمي على أتربة المزارع البقاعية والعكارية، وفي مخازن موقتة بانتظار “التعفّن” لعدم وجود أسواق للتصريف.     للمرة الأولى في مثل هذه الفترة، يضرب كساد حاد أسواق البطاطا في… اقرأ المزيد

الحكومة قلقة… وتغريدة حبّ الله تثير الأسئلة

  يكاد المشهد السياسي في لبنان يتحوّل إلى مسلسل تركي مملّ بحلقاته المتكرّرة، لولا بعض المفاجآت التي تخترق أحياناً حالة الانتظار التي اختار جميع الأطراف الركون إليها. من هذه المفاجآت التعديل الوزاري أو محاولات التغيير الحكومي، التي تقابلها سريعاً رسائل تطمين لرئيس الحكومة حسان دياب وكان آخرها تأكيد مراجع سياسية له بأنه باق حتى نهاية… اقرأ المزيد

درسٌ فاشل من نظام بوليسيّ مأزوم!

  السيد علي الأمين “يسامح” من فبرك التهم     هو علاّمة وفقيه وسيّد وهادئ ومتواضع وواثق بالتعددية والإختلاف والعيش المشترك وبالحق والواجب والعدل والإنصاف وبقوة الأكف التي تتصافح والنفوس التي تتسامح. هو رجل دين شيعي تمرد على الثنائية والتصق بالمواطنية فاتّهم (بالغلط) بالعمالة وبإثارة النعرات الطائفية ودس الدسائس وتزييف المذهب الجعفري. العلامة السيد علي… اقرأ المزيد

“لا حِكمة في العودة الى الماضي”

  أما وقد شَمَّعَ لقاء بعبدا الحواري خيطه على اللاشيء واللاجدوى، مُتمخّضاً عن بيان أُعِّدَ سلفاً، يقود الى الغرق أكثر فأكثر في سياسة “كمّ الأفواه”، بمواجهة إحتجاجات الجوع والفقر وتدهور سعر الليرة، ومُصادرة السيادة لمصلحة المِحور.   ليس أهمّ ما في اللقاء الإستعراض الذي قدّمه “بيّ الكل”، والذي لم يحمل في طياته أي رؤية إنقاذية… اقرأ المزيد