لفتت مصادر مطلعة الى ان وزارة الثقافة (على سبيل المثال لا الحصر) تدفع بدل ايجار مقرها في منطقة البريستول ٤٤٠ مليون ليرة سنويا، في وقت كان بامكان الدولة ان تشيد على عقار تملكه على مقربة من الوزارة مبنى يضم العديد من الوزارات وتوفر على الخزينة ملايين الملايين.
رفضت قيادات سياسية واخرى حزبية حصر النقاش في قانون الانتخابات الموعود في ما يسمى بــ «اللجنة الرباعية» وشددت على وجوب ان يكون هذا الامر على طاولة الحكومة ومن هناك الى مجلس النواب لاقراره.
اشارت مصادر الى ان مسؤولا في الدولة اشترى عشر سيارات «مفيمة» ومجهزة بالتحصينات الامنية وانه مقابل كل سيارة من هذه السيارات حصل مجانا على سيارة عادية؟!
