لاحظت أوساط سياسية أن مرجعاً كبيراً يتريّث في خطوة منتظرة على اعتبار أنه يأمّل عودة الأمور إلى نصابها الأول وكأنه يتمسّك بالخرطوشة الأخيرة.
تساءلت أوساط سياسية عن سبب إزالة منصة الصحافة في صرح رسمي كبير ومنع الشخصيات من التحدّث عبرها.
لوحظ أنّ الدور الذي تلعبه مرجعية إسلامية في هذا التوقيت يُذكِّر بدور لعبته مرجعية مسيحية بعد إتفاق الطائف.
