بدا مسؤول كبير مرتاحاً وهادئاً، مؤكّداً أن لا معطيات عملياتية تدعو إلى التخوّف من تصعيد واسع بعد مغادرة البابا.
رأى ديبلوماسي عربي بارز، أنّ حزباً معنياً أخطأ بإعلان أنّه أعاد بناء ترسانته، وأنّ مسؤولاً رسمياً أخطأ أيضاً في التقليل من أهمّية قرار تمثيلي، وكأنّهما يتقاطعان على إعطاء مبرّر لإسرائيل لتوسيع عدوانها.
قال ديبلوماسي غربي، إنّ موفد دولة كبرى ينشغل به اللبنانيّون كلّما أتى إلى لبنان ليس له صلاحية تقريرية، وإن كان رأيه مؤثراً.
