قال سفير دولة معنيّة بالشأن السوري إن «تطورات كبرى» قد تحصل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة في سوريا من دون أن يُحدِّد ماهيّتها أو ما إذا كانت لمصلحة النظام السوري أو ضده.
لاحظت أوساط سياسية أن الضغط السياسي الحاصل يمكن أن يؤدي إلى الشارع ولا يمكن معالجة الوضع في الشارع وكل ذلك سيزيد من التعقيد ولن يؤدي إلى نتيجة.
توسعت حركة الإستقالات في حزب غير مسيحي على خلفية إتهامات وُجّهت الى القيادة بالمسّ بوحدة الطائفة وبالخروج على رأي الأكثرية.
