لوحظ وجود مشاركة سياسية شبه جامعة في العيد الوطني الأميركي رغم أنه جرى في فقرا.
دعت السفارة الفرنسية الى إحتفال 14 تموز في قصر الصنوبر من دون أن تكون الدعوة موجّهة بإسم السفير وهذه هي المرة الأولى منذ العام 1975.
أبدت دولة كبرى صديقة للبنان إنزعاجها من ربط الحكومة اللبنانية قبول سفيرها الجديد بقبولها هي سفيراً لبنانياً آخر.
