قالت أوساط إن ما حصل في اليمن يُشكل الدفعة الأولى التي سدّدتها واشنطن لطهران من الإتفاق النووي.
رأت مصادر ديبلوماسية عربية أن توثيق العلاقة الروسية-المصرية سيكون على حساب إيران وسوريا، لأنه سيجعلها شريكة في شؤون المنطقة من البوابة المصرية.
إعتبرت أوساط في «٨ آذار» أنه ما زال أمام «١٤ آذار» فرصة المشاركة في الإنتخابات الرئاسية، ولكن بعد توقيع الإتفاق النووي المُرجّح في آذار ستُمنح طهران تفويضاً كاملاً في لبنان.
أكدت مصادر أن لا شيء يتقدّم لدى الإدارة الأميركية على «الإتفاق النووي» مع إيران الذي بلغ مراحل حاسمة.