تعمدت مصادر مغرضة ترويج إشاعات مختلقة بعد قرار مجلس الوزراء بحصر السلاح للإيقاع بين مرجعيات رسمية وروحية وتوتير الأجواء السياسية!
لوحظ أن عدداً من السياسيين الذين كانوا محسوبين على محور الممانعة أعلنوا تأييدهم لخطوة مجلس الوزراء، مناشدين حزب لله التجاوب مع كل ما يعزز دور الدولة ويحافظ على الإستقرار الحالي في البلد!
تردد أن كارتيل مالي ونائب من رجال أعمال بارزين يعرقلون إجراءات إخلاء وزير سابق حاول تعريض مصالحهم للخطر إبان توليه مهامه الوزارية!
