غادر محافظ الشمال رمزي نهرا مقر المحافظة في طرابلس بحماية امنية بعدما توجه متظاهرون لمحاصرته باعتباره احد رموز الفساد.
قال المحتجون الذين دخلوا مقر غرفة التجارة والصناعة في بيروت ان رئيس الهيئات الوزير محمد شقير تعامل بكل احترام واستيعاب مع ناشطي الحراك ولم يصدر لاحقا اي بيان ضدهم.
عُلم أنّ توجهات سياسية أعطيت لمرجعيات دينية للتحرك لتهدئة الشارع مذهبياً والتشاور في إمكان عقد قمة روحية إسلامية وربما إسلامية – مسيحية بعدما خرجت الأمور عن الانضباط.
لوحظ أنّ صفحات المجتمع في مجلات أسبوعية لبنانية وعربية غابت عنها كلياً مناسبات السياسيين حتى أنّ كثيرين منهم ألغوا مشاركتهم في هذه المناسبات والأعياد الوطنية لدول عربية وغربية.