لوحظ ان الوزير الوحيد الذي قصد دمشق حتى تاريخه كان وزير الشؤون الاجتماعية القريب من النائب طلال ارسلان ولوحظ ايضا عدم زيارة السفير السوري اي وزير غير وزير الخارجية.
اتصل زعيم سياسي بارز برئيس حزب مسيحي وشكره على موقفه الجريء حول مرجعية رسمية قائلاً له عندما تنحسر موجة الكورونا سنلتقي، مثنياً على دوره رغم كل التباينات السياسية بينهما في السنوات الماضية.
أبدى مشايخ دروز وعائلات كثيرة استياءهم الشديد من تعرّض أحد المسؤولين الحزبيين المقربين من سوريا لنائب بارز على خلفية موقفه من النظام السوري، ولاموا رئيس الحزب الذي قبل بإعلان مثل هذه المواقف المدانة.