التقى مرجع سياسي برجال أعمال ومتمولين من المقربين ومن طائفته، آملاً منهم الدعم لمساعدة الناس في هذه الأوضاع الاجتماعية الخطيرة وضرورة وضع آلية لمواصلة هذا الدعم لأنّ الأزمة طويلة ولا مجال للتهرب من المسؤوليات في مثل هذه الظروف الحرجة.
لوحظ ان مسؤولا أمميا يلتقي دوريا احدى الشخصيات السياسية المعارضة
وردت مذكرات داخلية الى فروع احد المصارف تطلب من العاملين عدم التقيد بتعاميم حاكم مصرف لبنان الاخيرة من دون الاعلان عن ذلك وافادة المودعين بان ادارة المصرف لا تزال تضع الخطط التطبيقية للقرار.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تهجمات متبادلة وحادة بين انصار “حزب الله” و”حركة امل” بسبب الموقف من الحكومة، واكدت التغريدات بأن الساحة الشيعية منقسمة بحدة بعكس ما تحاول ان تظهر.
