توقعت مصادر مراقبة ان تتضاعف الحملات السياسية والشارعية على المصارف من جراء التضييق الذي تمارسه الاخيرة من دون حسيب او رقيب.
ابتعد وزير ومرجع أمني سابق عن الإشكاليات التي حصلت ضمن طائفته، لئلا يقال إنّه محسوب على أحد الطرفين المتخاصمين وخصوصاً بعدما تصالح مع مرجع حكومي سابق.
لم تظهر اي متابعة لنقابات المهن الحرة رفضا للسياسات المالية المتبعة ورفضا لاي اقتطاع مالي من الودائع.
تستعد مجموعات ناشطين في الانتفاضة الى الاعلان عن قيام احزاب جديدة تعد العدة للانتخابات المقبلة.
