يُنقل عن جهة موثوقة أنّ بعض الأحزاب الحليفة لـ”حزب الله” وسوريا، تُجري تدريبات متنقلة في بعض المناطق الجبلية، ما يثير علامة استفهام عن دوافعها وتوقيتها.
بدا واضحاً أن حركة السيد بهاء الحريري لم تجد صدى شعبيا في الشارع السني الا لدى صبية في مقتبل العمر لا يمكن التعويل عليهم.
عاد الحديث في اوساط “حزب الله” عن حرب اسرائيلية محتملة في آب المقبل من دون امكان تحديد الهدف من بث الخبر وما اذا كان مبنيا على معطيات او فقط لشد العصب.
