عُلم أنّ مسؤولاً سابقاً يسعى إلى تعيين زوجته مديرة عامة لوزارة الصحة، بعد إحالة الدكتور وليد عمار إلى التقاعد، معتقداً أنّه قد يستفيد من مصالحة حصلت في الأيام الماضية برعاية مرجع نيابي.
يؤكد أحد القياديين الحزبيين أنّ هناك تقارباً بين مرجع حكومي ورئيس حزب شاب، على الرغم من خلافاتهما السابقة، وربما ذلك نكاية برئيس حزب بارز كان حليفاً أساسياً له.
غرد طبيب بارز في الجامعة الاميركية في بيروت ردا على الدعوة الى التوجه شرقا فكتب: “اقول لمن يريد أن يتوجه شرقاً أن لبنان سيفقد في بداية 2021 معظم أطبائه المميزين الذين صنعوا منه مستشفى الشرق وارتبطوا تاريخياً بدول الغرب”.