اتصل مرجع رئاسي برئيس احدى الجامعات الكبرى التي تقوم بصرف موظفين معتبراً أن المصروفين الأكثر عدداً من مذهب معين وأنه من الأفضل اعادة النظر باللوائح وجعلها أكثر توازناً لعدم اتخاذ القرار أبعاداً طائفية، علماً أن أكثرية المتعاقدين وعدداً كبيراً من الموظفين من مذهب المتصل.
عُلم أنّ أحد الإداريين السابقين هو بمثابة مستشار حكومي ومقرب من مرجع رئاسي سابق، يقوم بنقل رسائل في الداخل والخارج ويسعى إلى إقناع دولة خليجية غير مؤثرة بدعم لبنان.
عقد اجتماع على مستوى وزراء ونواب احدى الدوائر الانتخابية لم يحضره ولا وزير حالي ونائبان من خمسة مدعوين.