ووجه الكلام عن مشروع جديد لخدمة العلم برفض صارم عبر وسائل التواصل الاجتماعي قبل ان تتضح معالمه باعتبار ان شباب لبنان المنكوب من جراء الاوضاع لا يمكنه ان يضيع سنين اضافية من عمره.
لا يزال الجدل قائما حول الموقع المقترح لمعمل سلعاتا للكهرباء ويجمع عدد من المعنيين ملفات للرد على وزير الطاقة واتهامه بالشركة في كل القرارات السابقة لعدم تنصله من المسؤولية.
شكا ديبلوماسي بارز من دور لاحد كبار المستشارين في لبنان معتبرا انه يسيء بشكل كبير الى الموقع الذي يخدم فيه
لوحظ ان حركة “امل” لم تشارك في تظاهرة عوكر وكذلك امتنعت قناة “ان بي ان” عن نقل التظاهرة او الاشارة اليها.