لدى اتصال أمين الجامعة العربية أحمد أبو الغيط بأحد السياسيين من أصدقائه، قال له جئت إلى بيروت للتضامن مع أهلها وكل اللبنانيين وليس لتعويم رئيس الجمهورية والحكومة، وموقفنا واضح في هذا الإطار.
يردد زعيم سياسي في مجالسه أنّه لن يكون كبش محرقة لأي استحقاق إلا بإجماع سياسي وتحديداً مسيحي حول استقالة رئيس الجمهورية، كاشفاً عن مخاوف من أية دعسة ناقصة وتحديداً على المستوى الأمني.
سألت جهات سياسية المطالبين سابقاً بإحالة حادثة قبر شمون على المجلس العدلي، لماذا يصمتون اليوم عن جريمة في حجم الوطن ولا يطالبون على الأقل باحالتها عليه؟
نفت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ان يكون مطلقو النار على المتظاهرين يتبعون لها لكنها لم تحدد هويتهم علما انهم كانوا يتحركون في حماية الجيش والقوى الامنية.