عُلم أنّ جهات أبلغت بعض أصدقائها من مرجعيات وقيادات سياسية بضرورة توخي الحذر في هذه المرحلة، في حين أنّ أكثرهم بدأت يتجنب الزيارات والجولات ويلتزم منزله او مقره.
لوحظ أنّ زعيماً سياسياً تجنب إطلاق أي موقف بعد قرار المحكمة الدولية في ظل توالي المواضيع السياسية الداخلية الساخنة، وذلك تجنُّباً لأي صدام مع حزب ممانع بارز خصوصاً بعد بعض الأحداث التي جرت في مناطق جبلية.
اثارت خطوة وزيرة التربية باقالة رئيسة المركز التربوي للبحوث استياء في اوساط العونيين لانها قريبة من الرئيس عون وهي قريبة النائب الياس بوصعب ما ترجم حملة شرسة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.