فيما كان رئيس “التيار الوطني الحر” يدعو الاعلاميين الى التزام اخلاقيات المهنة، كانت الشاشة الناطقة باسم تياره تستقبل ضيوفا يشتمون الناس في اعراضهم ويتعرضون لمقامات دينية وحقوقية بابشع النعوت والصفات
تساءلت بعض الجهات حول إعلان رئيس حزب ممانع مواقف من كل التطورات وشؤون طائفته أمام محطة تلفزيونية مدعومة من جهة إقليمية ومحلية، ما يثير الشبهات في هذا التوقيت.
يردد مرشح حكومي امام زواره “اذا كان الاصيل قد يعجز عن الحل فماذا سيقدم البديل؟”.
لوحظ أنّ عودة الإرباكات إلى المصارف وأمام مراكز تحويل الأموال كادت تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه في بعض المناطق وتركت بدورها قلقاً بسبب غياب أي حلول ولو جزئية في هذه المرحلة الصعبة.