تخوف معظم السياسيين من ان تكون المواجهة في خلده مقدمة لفلتان امني مدبر في ليل بيروت والمناطق تنفيذا لخطة مجهولة خصوصا بعدما سرت شائعات عن توتر سيتصاعد وعن حشود مؤازرة
يتخوف مرجع سياسي من أن يكون الخريف المقبل مدخلاً للجوع والأزمات الاقتصادية والمالية ما سيدفع الشارع هذه المرة إلى حرق الأخضر واليابس، لا سيما وأنّ كل المعالجات حتى الآن غائبة
بعد اشتعال أحداث خلدة، حُشرت أكثر من شخصية سياسية وإعلامية تقيم في المنطقة ومحسوبة على فريق الممانعة، وتوالت الاتصالات مع الحلفاء والخصوم لإنهاء الاشتباك قبل تطوره بشكل خطر والتعدي على اشخاص داخل منازلهم
يواجه عدد من الوزراء والنواب صعوبة بالغة في المشاركة حتى في زيارات التعازي المختضرة والضيقة اذ يجبهون بالرفض تكرارا