لوحظ أن برودة واضحة ظهرت على خط المساعدات المقدّمة للبنان بعد انفجار المرفأ، ويعزو بعض المطّلعين ذلك إلى ترقّب ما ستؤول إليه المبادرة الفرنسية.
المستشفيات الميدانية التي حضرت الى بيروت لم تؤد الى نفع كبير اذ ان معظمها وصل بعد انتهاء خدمات الطوارىء الصحية وبات القيمون عليها يقضون اوقاتا طويلة في انتظار مريض خصوصا ان لا اعلام رسميا اضاء عليها كفاية لتمكن المواطنين من الافادة منها.
قال وزير سابق ان لبنان مقبل على مرحلة بالغة الخطورة وفق ما اطلع من مسؤول اميركي اذا لم تتقدم الامور فيه وظلت الاطراف المنتهية الصلاحية على تعنتها
