عُلم أنّ مرجعية مسيحية بارزة تعمل على جمع فريقين سياسيين من الطائفة عينها لوضع ميثاق شرف وعدم تكرار ما حصل الأحد المنصرم، وبدا على المرجعية الغضب والاستياء من خلال الاتصالات التي قامت بها مع الفريقين المذكورين.
يقول أحد السياسيين المخضرمين إنّ تسمية مرجع حكومي لشخصية إدارية ضمن الأسماء الثلاثة التي رفعها إلى الرئيس الفرنسي تحمل أكثر من رسالة، خصوصاً أنّ رئيس تيار ونائباً بارزاً على خلاف مستحكم معه، وقد حاول مراراً تطييره من موقعه
ينقل زوار رئيس الجمهورية استياءه مما الت اليه الامور وايضا من تراجع الرئيس المكلف عن اعتذاره باتصال اجراه به الرئيس الفرنسي قبل ان تطأ قدماه ارض بعبدا رغم ميل الرئيس عون الى اعطائه فرصة اضافية
