علم أن مؤسّسات اجتماعية وثقافية واعلامية اقليمية تتخذ بيروت مقرا لها أقفلت او جمدت نشاطاتها نظراً لظروف لبنان الصعبة.
تُعقد في مقرّ مرجعية نيابية لقاءات مفتوحة مع قوى سياسية وحزبية مقرّبة من المرجعية المذكورة لمناقشة كل الإحتمالات التي قد تحصل في حال فشلت المبادرة الفرنسية، واتخاذ الخطوات المناسبة نحو مرحلة اصطفافات سياسية جديدة.
يقول سياسي مخضرم، أن المرحلة الراهنة شبيهة إلى حدّ كبير بحقبة الثمانينات حين كان النزاع السياسي والعسكري على أشدّه بين حزب بارز والقوات المتعدّدة الجنسية التي كانت موجودة في لبنان آنذاك.
