تجنبت قيادات سياسية اتخاذ أي موقف بعد أحداث فرنسا الأخيرة وكلام الرئيس ماكرون، لدقة الوضع في لبنان سياسياً وطائفياً وللحفاظ على دور الرئيس الفرنسي ومبادرته.
عُلم أنّ نواب كتلة صغيرة نصحوا رئيس كتلتهم بألا يقاطع الاستشارات النيابية الملزمة، فما كان منه يوم الاستشارات إلا أن غادر منزله مع بعض المقربين منه إلى منطقة بعيدة.
ما زال مطار بيروت يشهد حركة خجولة وتحديداً من العائدين، وبدأ ذلك يولّد مخاوف على أوضاع الموظفين من خلال المداخيل المالية المتدنية.
