يقول أحد السياسيين إنّ المعلومات المضللة لنائب سابق بحق “القوات اللبنانية” وتسلحها وتخزينها السلاح في الاديار الرهبانية تؤكد ان الرجل لا يزال يعيش زمن ما قبل انتهاء الحرب الاهلية يوم فتح الرهبان اديارهم لاحزاب الجبهة اللبنانية وقد طوي هذا الملف زمن حروب الساحة المسيحية.
عُلم أنّ كلام البطريرك الراعي ورسالته إلى الرئيس المكلف إنّما كي لا تتكرر تجربة العام 1992 من خلال تجاهل المسيحيين ودفعهم إلى المقاطعة في ظل “الترويكا” التي كانت سائدة حينذاك.
سربت امس لوائح مفترضة باسماء وزراء الحكومة الجديدة اقل ما يقال في اكثرها انه مثير للاحباط ولا يمكن ان يحدث صدمة ايجابية في المجتمع.