بدأ الحديث عن تطبيع سوري مع اسرائيل قبل موعد الانتخابات الرئاسية السورية المقبلة في تموز في مقابل حصول النظام على مساحة مقتطعة من الجولان
أبلغ أحد المرشحين لتولّي حقيبة الطاقة بأن إسمه حُسم، وقيل له أن مراسيم التأليف ستصدر خلال يومين، ولما أبلغ صديقاً له بهذه المعلومات، جبه بجواب “لا حكومة يا صديقي”.
يُنقل عن عائدين من دمشق، بأن التعزيزات العسكرية للنظام وحلفائه بمعظمها تتركّز في الجولان والقنيطرة وعلى امتداد الحدود اللبنانية ـ السورية.
