تزداد كميات الدولارات المسماة “عراقية” في الاسواق اللبنانية ويتحدث صرافون شرعيون عن تجار سوريين معروفين في شارع الحمراء يروجون هذه الدولارات تحت اعين القوى الأمنية
يُلاحظ غياب أي تحرك ونشاط للمجلس الأعلى اللبناني – السوري، في حين أن رئيسه والعاملين فيه يتقاضون رواتبهم ومخصصاتهم بشكل طبيعي في ظل تساؤلات عن جدوى هذه المدفوعات
افيد أن معظم شركات الطيران العربية والدولية التي تعمل على خط بيروت، ستتخذ إجراءات قد تكون صعبة وسُتبلغها الى العاملين في هذه الشركات قبل عطلة الأعياد وبعدها.