حاولت السلطة اللبنانية التملص من مسؤوليتها عن موقع تهريب الغاز والمازوت الذي انفجر عند الحدود باعتباره داخل الاراضي السورية علما ان البضاعة المهربة لبنانية واصحاب المستودع كذلك.
لوحظ أنّ محطات عربية وخليجية أفردت مساحة واسعة لتداعيات كلام المسؤول الإيراني عن لبنان وانعكاساته على الوضع اللبناني من جوانبه كافة.
أثارت زيارة وزيرة لمرجعية رئاسية ومعايدته حملة واسعة من الانتقادات والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.
بدا الاصرار على الاستمرار في حجز المحامي جيمي حدشيتي كأنه تصفية حساب مع نقيب المحامين ملحم خلف بعدما حاول اطلاقه من القوى الامنية التي رأت انه من غير الممكن ان يتدخل النقيب في كل مرة لكسر قرارها.
