عُلم أنّ أحد كبار رجال الأعمال سأل في دولة أوروبية عن إمكان إعادة ماركة عالمية إلى لبنان بعدما أقفلت فروعها، فشعر بصعوبة كبيرة لدواعٍ تتخطى البُعد التجاري.
يُنقل عن مخاتير في مدن وبلدات وقرى كثيرة، أنّ عدد معاملات طلبات جواز السفر يفوق الوصف، واللافت أنّها لعائلات بأكملها.
لم يردّ احد من السياسيين على قول حاكم مصرف لبنان انهم يريدونه “كبش محرقة” ربما لانه يعرف الكثير من اسرارهم.
استغربت اوساط مالية رفيعة كيف ينظر البعض الى ما ورد في الموازنة حول مسح اصول الدولة وتقييم موجوداتها وربطها ببيع هذه الاصول، لانه ليس من دولة في العالم لا تحصي املاكها ولا تعرف قيمتها، وهو امر ضروري لها وللتفاوض مع الجهات الدولية.