اصدر قارىء القران في عزاء لقمان سليم عن مشاركته متذرعا بانه لم يكن يعلم مكان القراءة وهوية العائلة وقد قوبل عبر وسائل التواصل بهاشتاغ #”بعد السحسوح”.
علق وزير مسيحي سابق على القداس الذي اقيم امس في احد المستشفيات الحكومية في كسروان مفضلا عدم اقحام #المؤسسات الرسمية في مناسبات دينية والاكتفاء بالخدمة الاساسية التي قامت من اجلها حتى لا تحتل الطوائف حيث هي اكثرية تلك المؤسسات.
تفاجأ اوساط تربوية بهذا الكم من القرارات المتّخذة من قبل وزير التربية حول المسار التربوي الراهن، في وقت ما زالت صورة ما تبقى من #العام الدراسي ضبابية من وباء كورونا إلى الأوضاع الأمنية والاقتصادية
تؤكد بعض أوساط تيار سياسي بارز، أنّ مشاركة وزير ونائب سابق في تشييع لقمان سليم إنّما هي شخصية، ولكنّ التيار لا يمانع وموقفه واضح في هذا السياق.