غادرت قيادات سياسية بيروت في الأيام الاخيرة، منها من عاد في اليوم عينه، وبعضها مكث أياما من دون معرفة الأسباب والدوافع حول الزيارات وأهدافها.
لوحظ أن أحزابا وتيارات سياسية فعّلت إجراءاتها ومساعداتها بعد انفلات الشارع، وفي وضعية تشبه إلى حدّ كبير الأمن الذاتي.
بدأت مصارف تفرض رسوما جديدة على المودعين على شكل خوات لا مجال لرفضها في ظل عدم القدرة على فتح حسابات في مصارف أخرى.
